حالة برنامج (على خطى الحبيب) للداعية عمرو خالد
لن أتحدث هنا عن شخص عمرو خالد
و لست بصدد الحديث عن اتفاقى أو اختلافى معه أو حتى عن مدى تأثرى به من عدمه
فالحديث هنا يطول ويطول
و لكن سأتحدث عن هذا البرنامج تحديدا
ربما لأنه عرض فى فترة كنت فيها فى مفترق طرق
أمامى العديد من السبل لا أدرى أيها أسلك
أخشى على نفسى من نفسى!
فأكبر عدو لك هو نفسك التى بين جنبيك
هل تركت ما أنا فيه لأننى افتقدت مصداقية كنت أتوقعها وأتمناها؟!
أم أننى أتبع هواى بدون أن أدرى
و صدق الله إذ يقول
(أفرأيت من اتخذ الهه هواه)
كلما أستمع إلى موسيقى البرنامج الشهيرة
أستشعر نفس الشعور الأول الذى كان يواتينى عندما أشاهده
و هذا بالطبع يرجع إلى الاستجابة الشرطية
و أتوقف عند الحلقة التى أخذ يكرر فيها الداعية المختلف عليه
(ادعى ربنا انه يفتحلك سكة!)
كنت وحدى وقتها وجدت دموعى تنهمر بغزارة والله
ووجدتنى أدعو معه لنهاية الحلقة
(يا رب افتحلى سكة)
و إلى الآن لا أتوقف عن هذا الدعاء!
حالة خاصة من كلمات كنت تنتظرها
تلمس بداخلك جرحا لم يجف بعد
ربما تمر على غيرك مرور الكرام
و لكن وربما لأنك تنزف نزفا داخليا حتى امتلأت بالدم!!
جاءت هذه الكمات كعملية البزل لتخرج منك دماءا كادت تودى بحياتك لولا رحمة الله الذى يرسل لنا من يطيب الجراح و لو لم يدر!!
ناهيك عن التصوير فى الأماكن تصويرا حيا وما كان له أبلغ الأثر على الكثيرين وقتها
ربما تكررت الفكرة بعدها
ولكن حرارة التجربة الأولى لا تتكرر مهما حدث!
ربما لم أقل كل ما وددت قوله
و لكنها كلمات وجدتها تحتبس بداخلى فآثرت أن أنزف بعضا منها ليس إلا!
و لست بصدد الحديث عن اتفاقى أو اختلافى معه أو حتى عن مدى تأثرى به من عدمه
فالحديث هنا يطول ويطول
و لكن سأتحدث عن هذا البرنامج تحديدا
ربما لأنه عرض فى فترة كنت فيها فى مفترق طرق
أمامى العديد من السبل لا أدرى أيها أسلك
أخشى على نفسى من نفسى!
فأكبر عدو لك هو نفسك التى بين جنبيك
هل تركت ما أنا فيه لأننى افتقدت مصداقية كنت أتوقعها وأتمناها؟!
أم أننى أتبع هواى بدون أن أدرى
و صدق الله إذ يقول
(أفرأيت من اتخذ الهه هواه)
كلما أستمع إلى موسيقى البرنامج الشهيرة
أستشعر نفس الشعور الأول الذى كان يواتينى عندما أشاهده
و هذا بالطبع يرجع إلى الاستجابة الشرطية
و أتوقف عند الحلقة التى أخذ يكرر فيها الداعية المختلف عليه
(ادعى ربنا انه يفتحلك سكة!)
كنت وحدى وقتها وجدت دموعى تنهمر بغزارة والله
ووجدتنى أدعو معه لنهاية الحلقة
(يا رب افتحلى سكة)
و إلى الآن لا أتوقف عن هذا الدعاء!
حالة خاصة من كلمات كنت تنتظرها
تلمس بداخلك جرحا لم يجف بعد
ربما تمر على غيرك مرور الكرام
و لكن وربما لأنك تنزف نزفا داخليا حتى امتلأت بالدم!!
جاءت هذه الكمات كعملية البزل لتخرج منك دماءا كادت تودى بحياتك لولا رحمة الله الذى يرسل لنا من يطيب الجراح و لو لم يدر!!
ناهيك عن التصوير فى الأماكن تصويرا حيا وما كان له أبلغ الأثر على الكثيرين وقتها
ربما تكررت الفكرة بعدها
ولكن حرارة التجربة الأولى لا تتكرر مهما حدث!
ربما لم أقل كل ما وددت قوله
و لكنها كلمات وجدتها تحتبس بداخلى فآثرت أن أنزف بعضا منها ليس إلا!
هناك 6 تعليقات:
جعله الله فى ميزان حسناتك
بس
كنتى نزلتى البوست ده كله الاربع بوستات اللى فاتت كل واحد فى اسبوع
علشان نقدر نعلق على
كل
واحد لوحده
يارب يبارك فيكى يادكتور
أسجل اتفاق مع هذه العبارة وإعجاب بها على حد سواء:
"ربما تكررت الفكرة بعدها.. ولكن حرارة التجربة الأولى لا تتكرر مهما حدث!"
في انتظار الاحتفال بالطعنات السبعين!!
حالة خاصة من كلمات كنت تنتظرها
تلمس بداخلك جرحا لم يجف بعد
ربما تمر على غيرك مرور الكرام
و لكن وربما لأنك تنزف نزفا داخليا حتى امتلأت بالدم!!
جاءت هذه الكمات كعملية البزل لتخرج منك دماءا كادت تودى بحياتك لولا رحمة الله الذى يرسل لنا من يطيب الجراح و لو لم يدر!!
*****************************
وصف أكثر من رائع يا نسرين
أحييك عليها
:)
محمود باحث عن حب
معذرة أنا أصلى كسولة جدا اليومين دول فى التدوين و فى غيره اذا شئت الدقة قلت أنزلهم مرة واحدة نورتنى كالعادة واغفرلى تقصيرى معاك
ماجد
كل ما آجى أحتفل قلبى يوجعنى والله أأجله
ان شاء الله قريب جدا
كالعادة انتقائك ذكى جدا يا نسرين
و مرورك ثرى شكرا جزيلا
إرسال تعليق